عنوان المقالة: 'لم أذهب إلى الكنيسة أو أي تجمعات ...' أسرة تعاني من حالات إيجابية مؤكدة بفيروس كورونا
المصدر: يونهاب نيوز
يتحدث المقال عن عائلة 'لي' في إنتشون الذي أصيب أفرادها بفيروس كورونا على الرغم من أنهم لم يحضروا تجمع سارانجيل أو تجمعات للكنيسة .
وبحسب الزوجة ، 'في اليوم الذي نُقل فيه زوجها إلى المستشفى بسبب فيروس كورونا ، تلقت مكالمات من الجميع لأكثر من أربع ساعات. ولأن الزوج لم تظهر عليه أي أعراض قبل يومين من التشخيص ، فقد ذهب إلى العمل. كالعادة.'
ولكن بعد أن أكدت تقارير إعلامية إصابة زوجها بفيروس كورونا ، تلقت انتقادات قائلة 'هل ذهب بجدية إلى العمل و هو مصاب؟ هل هو مجنون'.
نتيجة لذلك ، تدعوا الزوجة إلى تغيير الإدراك الاجتماعي إتجاه الناس الذين تم التأكد من إصابتهم حتى لا يتحولوا إلى عار على المجتمع.
[+9،581، -2،272] هذه الحكومة هي من حولت المرضى إلى مجرمين. لقد جعلوا الأمر يبدو كما لو كان الجميع يتبع قواعد الحجر الصحي بينما كان الكثير من الأوغاد الحقيرين يفعلون العكس.
[+6،930، -2،388] إذًا لماذا لا زال يتم السماح للكنائس وعيرهم بالتجمع؟ يرجع السبب في ذلك إلى أن الحكومة تشجع السفر وتوزع القسائم ، مما جعل الكثير من الأشخاص يصابون بكورونا.
[+3،545، -1،097] لقد صدمت بصراحة أنه لم يتم تشخيص أي شخص بمرض عقلي حتى الآن بعد أن أغلقت أماكن العمل وأحدثت حالة من الذعر. في كوريا ، يموت أكثر من 300 ألف شخص كل عام ، على الأقل 820 شخصًا في اليوم. توفي 320 فقط بسبب كورونا و 95٪ منهم في الستينيات أو أكبر. يموت الآلاف كل عام بسبب الأنفلونزا. السياسيون الذين قدموا قسائم الأعياد لكسب الدعم هم الذين يخلقون الذعر.
[+2،582، -65] يجب على الناس أن يدركوا أن أي شخص يمكنه أن يصبح ناشرًا للفيروس ..
[+1،706، -36] في كل مرة يتم تأكيد إصابة شخص ما في منطقتنا ، يتجول جميع من يسكن في الجوار ويسألون عن معلوماتهم الشخصية وعنوانهم. يمكن أن يكون أنا أو أحد أفراد عائلتي من أصيب. إنه لأمر مخز لأنني أرى الكثير من الأشخاص الذين أعادوا الكرَّة وارتكبوا نفس الأخطاء مجددا دون تفكير.
[+633، -105] هذا لأن حكومتنا يديرها البلطجية نفس الأشخاص الذين فتحوا المطارات هم الذين التقطوا الفيروس ونشروه. لهذا السبب لا يعرفون بالضبط مسار العدوى. ألقوا نظرة على الأطفال في ايتاوان ..
[+626، -13] نعم ... بحقكم يا رفاق. دعنا نتوقف الآن. هل هذا مرض يستحق معاملة الآخرين كالمجرمين؟ هل هناك من يبحث كي يصاب بالفيروس عمدا ؟